|
|
صفحة: 108
غالبية البرامج . لدى البنات من التوقع أن تكون أناط حضور ثابتة . الولد وصلوا اكثر إلى الفعاليات الجتماعية وأقل للدراسة . الشاركة التواصلة لغالبية أبناء الشبيبة تؤكد أن الشتركي يريدون أن يكونوا فعالي وإن الركز يوفر لهم أمورا ذات قيمة . كيف يسمع أبناء الشبيبة عن البرامج؟ غالبية الشتركي قالوا أنهم سمعوا عن الركز وبرامج الظهيرة فيه من أصدقاء ومعلمي في مدارسهم . والصدر الثاني في الرتبة هو من الهالي . ما الذي يتوقع الشتركون الصول عليه نتي-ة اشتراكهم في الفعاليات؟ بالنسبة لغالبية الشتركي ، الفضلية الولى هي أن يحصلوا على مساعدة في دراسة عدد من الواضيع التي يتعلمونها في الدرسة ، ومن ثم يأتي الرح والاجة الجتماعية في الدورات . عدد من الشتركي يأتون من أسر جديدة في الي › من الواضح أنهم يرون في الركز مكانا جيدا للتعرف على أصدقاء . هل يست-يب الشروع لتوقعات الشتركي؟ ما الذي يحصلون عليه من الشتراك؟ أكثر من 80 % من الشتركي الذين عبأوا استمارة الستطلع أجابوا أن الشروع يست-يب لتوقعاتهم . عدد كبير من الشتركي ) 25 % ( أكدوا أنه منذ بدأوا الشاركة في الشروع كانوا فعالي في فعالية أو أكثر غير التي تس-لوا لها في الصل . هناك استثناء واحد بالنسبة لصص الساعدة في الرياضيات ، هناك حصل تبدل لدرسي في الونة الخيرة ، بي طالبي جامعيي متطوعي . غالبية الشتركي الذين يحضرون بشكل دائم قالوا أن هذا الدرس ساعدهم “ قليل فقط ، إذا ساعد أصل . ” وضع التدريس اتزن الن وثبت ونري رصدا إضافيا في حصص الرياضيات لنتأكد من حصول التحسن . ما هي طبيعة التفاعل بي الشتركي وبي أعضاء الطاقم والتطوعي؟ التغذية العائدة من استطلعات الرأي ومن ال-موعات البؤرية تفيد أن أبناء الشبيبة يرون في الركز مكانا متازا للمكوث فيه . يشعرون فيه أنهم مرغوبون وآمنون › مشاعر لم يعتادوها في الي ) أو الدرسة . ) عينيا ، بخصوص الدروس والوظائف البيتية ، قال غالبية الشتركي أنهم يحصلون على الساعدة التي يريدون من العلمي والتطوعي . معدلت الشتراك العالية نسبيا في دروس القراءة / اللغة ومركز الوظائف البيتية تثبت أن هذا هو الوضع .
|
شتيل
|
|