|
|
صفحة: 144
ويزف كر دوم تهب في الغبرا أي ما زاد غزالهم سبحان لو كان ما بن تونس الغربا وباد الغرب سد السكندر مبنى من شرقها إلى غربا طبقا بحديد أو ثانيا بصفر ل بد الطير أن تيب نبا أو يأتي الريح عنهم بفرد خبر ما أعوصها من أمور وما شرا لو تقرا كل يوم على الديوان لرت بالدم وانصدع ح-را وهوت الراب وخافت الغزلن أدرلي بعقلك الفحاص وتفكر لي بخاطرك جمعا ان كان تعلم حمام ول رقاص عن السلطان شهر وقبله سبعا تظهر عند الهيمن القصاص وعامات تنشر على الصمعا ال قوم عارين فا سترا م-هولن ل مكان ول امكان ما يدروا كيف يصوروا كسرا وكيف دخلوا مدينة القيروان امولي أبو السن خطينا الباب قضية سيرنا إلى تونس فقنا كنا على الريد و الزاب واش لك في اعراب افريقيا القوبس ما بلغك من عمر فتى الطاب الفاروق فات القرى الولس ملك الشام وال-از وتاج كسرى وفتح من افريقيا وكان رد ولدت لو كره ذكرى ونقل فيها تفرق الخوان هذا الفاروق مردي العوان صرح في افريقيا بذا التصريح وبقت حمى إلى زمن عثمان وفتحها ابن الزبير عن تصحيح لن دخلت غنائمها الديوان مات عثمان و انقلب علينا الريح وافترق الناس على ثاثة أمرا وبقي ما هو للسكوت عنوان اذا كان ذا في مدة البرارا اش نعمل في أواخر الزمان وأصحاب الضر في مكناساتا وفي تاريخ كأنا وكيوانا تذكر في صحتها أبياتا شق وسطيح وابن مرانا
|
مطاح
|
|