|
|
صفحة: 138
إليها يتخلعوا في شنبل على خضورة ذاك النبات وحل بغداد و اجتياز النيل أحسن عندي من ذيك الهات وطاقتها أصلح من أربعن ميل ان مرت الريح عليه و جات لم تلتق الغبار امارا ول بقدار ما يكتحل وكيف ولش فيه موضع رقاعا إل و نسرح فيه النحل وهذه الطريقة الزجلية لهذا العهد هي فن العامة بالندلس من الشعر . وفيها نظمهم حتى أنهم لينظمون بها في سائر البحور ا ) مسة عشر ، لكن بلغتهم العامية ويسمونه الشعر الزجلي مثل قول شاعرهم : دهر لي نعشق جفونك وسنن وأنت ل شفقة ول قلب يلن حتى ترى قلبي من أجلك كيف رجع صنعة السكة بن الدادين الدموع ترشرش والنار تلتهب والطارق من شمال ومن ين خلق الله النصارى للغزو وأنت تغزو قلوب العاشقن وكان من ال-يدين لهذه الطريقة لول هذه الائة الديب أبو عبد الله اللوشي وله فيها قصيدة يدح فيها السلطان ابن الحمر : طل الصباح قم يا نديي نشربو ونضحكو من بعدما نطربو سبيكة الف-ر أحكت شفق في ميلق الليل فقم قلبو ترى عيارها خالص أبيض نقي ف ››››› ضة هو لكن الشفق ذهبو فتنتفق سكتوا عند البش ›››››››››››››››››››››››››››››››› ر ن ››››› ور الفون من نورها يكسبو فهو النهار يا صاحبي للمع ›››››› اش عيش الغني فيه بالله ما أطيبو والليل أيضا للقبل والعن ››››› اق على سرير الوصل يتقلبو جاد الزمان من بعدما كان بخي ››››› ل ول ›››››››› ش ليفلت من يديه عقربو كما جرع مرو فما قد مضى يشرب بيننو وياكل طيبو ق ››››››››››››› ال الرقيب يا أدب ››››››› ا إي ››››››››››› ش ذا ف ››› ي الشرب والعشق ترى نن-بو وتع-بوا عذالي من ذا الب ›››››››› ر فقلت يا قوم من ذا تتع-بوا
|
مطاح
|
|