|
|
صفحة: 131
قوله : لله ما كان من يوم بهي ››››››› ج بنهر حمص على تلك الروج ثم انعطفنا على فم الليج ن ››› فض في حانه مسك الت ››››››› ام عن عس-د زانه صافي الدام ورداء الصيل ضمه كف الظام قال ابن زهر : أين كنا نحن عن هذا الرداء وكان معه في بلده مطرف . أخبر ابن سعيد عن والده أن مطرفا هذا دخل على ابن الفرس فقام له وأكرمه ، فقال : ل تفغل ! فقال ابن الفرس : كيف ل أقوم لن يقول : قلوب تصاب بألاظ تصيب فقل كيف تبقى با وجد وبعد هذا ابن خزمون برسية . ذكر ابن الرائس أن يحيى ا ) زرجي دخل عليه في م-لسه فأنشده موشحة لنفسه فقال له ابن حزمون : ل يكون الوشح بوشح حتى يكون عاريا غن التكلف ، قال على مثل ماذا ؟ قال على مثل قولي : يا هاجري هل إلى الوصال منك سبيل أو هل ترى عن هواك سالي قلب العليل وأبو ا ( سن سهل بن مالك بغرناطة . قال ابن سعيد كان والدي يع-ب بقوله : إن سيل الصباح في الشرق عاد بحرا في أجمع الفق فتداعت نوادب الورق أتراها خافت من الغ ›››››› رق فبكت سحرة على الورق واشتهر بأشبيلية لذلك العهد أبو ا ( سن بن الفضل ، قال ابن سعيد عن والده ، سمعت سهل ابن مالك يقول : له يا ابن الفضل لك على الوشاحي الفضل بقولك : واحسرتا لزمان مض ››››››››››››››››› ى ع ›››››››› شية بأن الهوى انقضى وأفردت بالرغم ل بالرضى وبت على جمرات الغضى أعانق بالفكر تلك الطل ››› ول وألثم بالوهم تلك الرسوم قال وسمعت أبا بكر بن الصابوني ينشد الستاذ أبا ا ( سن الدباج موشحاته غير ما مرة ، فما شنمعتة يقول له لله درك ، إل في قوله :
|
مطاح
|
|