|
|
صفحة: 129
ضاحك عن جمان . سافرعن در ضاق عنه الزمان . وحواه صدري صرف ابن بقي موشحته وتبعه الباقون . وذكر العلم البطليوسي أنه سمع ابن زهر يقول : ما حسدت قط وشاحا على قول إل ابن بقي حي وقع له : أما ترى أحمد . في م-ده العالي ل يلحق أطلعه الغرب . فأرنا مثله يا مشرق وكان في عصرهما من الوشحي الطبوعي أبو بكر البيض . وكان في عصرهما أيضا ا ( كيم أبو بكر بن باجة صاحب التلحي العروفة ومن ا ( كايات الشهورة أنه حضر م-لس مخدومه ابن تيفلويت صاحب سرقسطة فألقى على بعض قيناته موشحته التي أولها : جرر الذيل أيا جر وصل الشكر منك بالشكر فطرب المدوح لذلك لا ختمها بقوله : عقد الله راية النصر لمير العا أبي بكر فلما طرق ذلك التلحي سمع ابن تيفلويت صاح : واطرباه : وشق ثيابه وقال : ما أحسن ما بدأت وختمت وحلف باليان الغلظة ل يشي ابن باجة إلى داره إل على الذهب . فخاف ا ( كيم سوء العاقبة فاحتال بأن جعل ذهبا في نعله ومشى عليه . وذكر أبو ا ) طاب بن زهر أنه جرى في م-لس أبي بكر ابن زهير ذكر أبي بكر البيض الوشاح التقدم الذكر فغص منه نعض ا ( اضرين فقال كيف تغص من يقول : ما لذي شراب راح على رياض القاح لول هضيم الوشاح إذا أسا في الصباح أو في الصي ››› ل أضحى يق ››› ول : م ›››››››››› ا للشمول لطمت خ ››››››››››››››› دي؟ وللشمال هبت فمال غصن اعتدال ضمه بردي ما أباد القلوبا يشي لنا مستريبا ي ››››››››››››››››››››› ا لظة رد نوبا ويا لاه الشنيبا برد غليل صب عليل ل يستحيل فيه عن عهدي ول يزال في كل ح ›››››››››››› ال يرجو الوصال وهو في الصد واشتهر بعد هؤلء في صدر دولة الوحدين محمد بن أبى الفضل بن شرف . قال ا ( سن بن دويدة : رأيت حات بن سعيد على هذا الفتتاح : شمس قاربت بدرا راح وندي
|
مطاح
|
|