|
|
صفحة: 132
فقالت : خم › ر ك › ريق › ي ف › ي ال ›› ع ››››› ذو ب ›› ة وال ››››› ل ››››››››››› ذاذة وال ››› ح ››› اوة ت ››››› ذر ال ››› ل ››› ي ››› م وم ››››› ا ع ›››› ل ››››››››› ي ›››› ه ل ›››››››››››››› ل ›››››››››››››› م ›› ه أدن ›››››› ى ط ››››› اوة كأنا اعتصرها من خدي ، أجداد جدي . وسربلوها من القار ، بثل ه-ري وصدي ، وديعة الدهور ، وخبيئة جيب السرور ، وما زالت تتوارثها الخيار ، ويأخذ منها الليل والنهار ، حتى لم يبق إل أرج وشعاع ، ووهج لذاع ، ريحانة النفس ، وضرة الشمس ، فتاة البرق ، ع-وز اللق ، كاللهب في العروق ، وكبرد النسيم في ا ( لوق ، مصباح الفكر ، وترياق سم الدهر ، بثلها عزز اليت فانتشر ، ودووي الكمه فأبصر ، قلنا : هذه الضالة وأبيك ، فمن الطرب في ناديك . ؟ ولعلها تشعشع للشرب ، بريقك العذب ، قالت : إن لي شيخا ظريف الطبع ، طريف ال-ون ، مر بي يوم الحد في دير الربد ، فسارني حتى سرني ، فوقعت ا ) لطة ، وتكررت الغبطة ، وذكر لي من وفور عرضه ، وشرف قومه في أرضه ، ما عطف به ودي ، وحظي به عندي ، وسيكون لكم به أنس ، وعليه حرص ، قال : ودعت بشيخها فإذا هو إسكندرينا أبو الفتح ، فقلت : يا أبا الفتح ، والله كأنا نظر إليك ، ونطق عن لسانك الذي يقول :
|
|
|