|
|
صفحة: 116
با صنع الوزير ، وحلف بعضهم بالطلق الثلث وبعتق غلمانه وجواريه أنه ل يكلمني من رأسه أبدا ، فل والله العظيم شانه ، العلي برهانه ، ما اكترثت بذلك ، ول باليت ، ول حك أصل أذني ، ول أوجع بطني ، ول صرني ، بل سرني ، وإنا كانت حاجة في نفس يعقوب قضاها . وإنا ذكرت هذا ونهت عليه ليؤخذ ا ( ذر من أبناء الزمن ، وتترك الثقة بالخوان النذال السفل ، وبفلن الوراق النمام الزراف الذي ينكر حق الدباء ، ويستخف بهم ، ويستعير كتبهم ل يردها عليهم ، والله الستعان ، وعليه التكلن .
|
|
|