|
|
صفحة: 105
كالكتاب من عنوانه ، فإن كان جفاؤهم شيئا أمرت به فما الذي أوجب؟ وإن لم تكن علمت به كان أع-ب !! ثم قال : قال عيسى بن هشام : ثم أعرض وتبعته أستعطفه ، وما زلت ألطفه حتى انصرف ، بعد أن حلف أن ل أوردت من أساء عشرته ، فوهبت له حرمته . ظفرت يدا خلف بن أحمد؛ إنه سهل الفناء م › ؤدب ال › خ › دام أو ما رأي ›› ت ال ›› ود ي-تاز ال ›› ورى ويح ››› ل من ي ›› ده ب › دار م › ق › ام
|
|
|