|
|
صفحة: 102
وإن كان صرف الدهر قدما أضر بي وحملني من ريبه ما يحمل فقد جاء بالحسان حيث أحلني محلة صدق ليس عنها م › ح › ول قلنا : ل فض فوك ، والله أنت وأبوك ، ما يحرم السكوت إل عليك ، ول يحل النطق إل لك ، فمن أين طلعت؟ وأي تغرب؟ وما الذي يحدو أملك أمامك ، ويسوق غرضك قدامك؟؟ قال : أما الوطن فاليمن ، وأما الوطر فالطر ، وأما السائق فالضر ، والعيش الر ، قلنا : فلو أقمت بهذا الكان لقاسمناك العمر فما دونه ، ولصادفت من المطار ما يزرع ، ومن النواء ما يكرع ، قال : ما أختار عليكم صحبا ، ولقد وجدت فناءكم رحبا ، ولكن أمطاركم ماء والاء ل يروي العطاش ، قلنا فأي المطار يرويك؟ قال : مطر خلفي ، وأنشأ يقول : س ›› - ›› س ›› ت ›› ان أي ›› ت ››››› ه ››››› ا ال ››››› راح ›››››››››››››› ل ›› ة وب ››› ح ››› را ي ›››› ؤم ال ›› ن ›› ى ساح › ل › ه س ›› ت ›› ق ›› ص ›› د أرج ››››› ان إن زرت ››››››› ه ››››››› ا ب ›› واح ››››››››››› دة م ››››› ائ ›› ة ك ››››› ام ›››››››› ل ›› ة وفضل المير على اب ›› ن العميد كفضل قريش على باه › لة قال عيسى بن هشام : فخرج وودعناه وأقمنا بعده برهة نشتاقه ، ويؤلنا فراقه ، فبينا نحن بيوم غيم في سمط الثريا جلوس إذ الراكب تساق ، والنائب تقاد ، وإذا رجل قد ه-م علينا ، فقلنا : من الهاجم؟ فإذا شيخنا الناجم ، يرفل في نيل النى ، وذيل الغنى ، فقمنا إليه معانقي ، وقلنا : ما
|
|
|