|
|
صفحة: 155
صلفال الثامن شرونعوال يف أن ربعال دعأب الم نع سياسة كالل والسبب يف كذل أنهم ثركأ بداوة من سائر الم و دعأب م-ال يف رفقال نىغوأ نع حاجات التلول و حبوبها تيادهمعل فظلش وخشونة يشعال نواغاستف نع يرهمغ بعصف يادقان ضهمعب ضعلب لهمفل كذل وللتوحش ورئيسهم محتاج إليهم الباغ صبيةعلل التي بها ةعفالدا انكف مضطرا إلى إحسان تهمكمل كوتر متهمغمرا لئل يختل ليهع شأن صبيتهع ونكيف يهاف هكهل همكوهل وسياسة كالل والسلطان تضيقت أن ونكي السائس عواز ››› ا هرقبال وإل لم مقتست سياسته وأي ›› ض ›› ا ف ›› إن من تهمعطبي ماك دمناهق أخذ ما يف أيدي الناس خاصة والت-يفا ماع سوى كذل من امكالح بينهم عافود ضهمعب نع ضعب إذاف واكمل أمة من الم لواعج ايةغ همكمل عافالنت بأخذ ما يف أيديهم واكوتر ما سوى كذل من امكالح بينهم وربا لواعج وباتقعال لىع اسدفال يف الموال حرصا لىع ثيركت البايات وتصيل وائدفال لف ونكي كذل اعواز وربا ونكي ثاعبا بحسب راضغال ثةعالبا لىع اسدفال واستهانة ما طيعي من ماله يف جانب رضهغ تنموف اسدفال كبذل عقوي تخريب مرانعال ىقتبف كتل المة أنهاك وضىف مستطيلة أيدي ضهاعب لىع ضعب لف يمقيست لها مرانع وتخرب اعسري شأن وضىفال ماك دمناهق دتعبف عطبا ربعال كلذل لهك نع سياسة كالل وإنا يصيرون دعب و ةغبصب دينية تحو كذل منهم و لعت لهم من إليها لبقان همعطبا تبدلها عالواز سهمفأن وتملهم لىع عافد الناس ضهمعب نع ضعب ماك رناهكذ تبرعوا كذل بدولتهم يف اللة لا شيد لهم الدين أمر السياسة ةعبالشري امهاكوأح يةعالرا لصالح مرانعال اهراظ وباطنا عوتتاب يهاف ا ) اءفل مظع حينئذ همكمل ويقو سلطانهم . انك رستم إذا
|
مطاح
|
|