|
|
صفحة: 26
نيةكــالس إلى لقأ من 50 بدون ع › ةــق انتهاكلم بلدةك فترعم يهاف . 54 ذاــوه نيعي أنه حتى إلى بلق امينع طقف ، انك نكيم فريعت بلدة لكك انكم نكيس يهف الناس ، حتى لو ضم لقأ من 50 دةــوح نيةكــس ، وبدون ع › ةق نــبي ونك انكــالم بلدة من ةــالناحي ةــالتخطيطي ، وبين هــانتكم من ةــناحي وانينق مكالح المحلي . يفتوــتس رىــقال البدوية يرغ فترعالم يهاف يــف بقالن عجمي رــاييعالم يةعالموضو المحددة يف طــالخرائ ليةكالهي طريةقال ” اــتام / “ 35 كوتل التي تهاقبــس ” ) تاما / ،(“ 31 يفتوــوتس كذلك اتــرضيف ملع دائرة ا › حصاء زيةكالمر . أما ما ىقتب من روطــش ( طــخرائ ليةكهي ، فتراعوا من بلق لطاتــالس أو التواجد خارج قمناط وذفن بلدة أخرى ) هيف نتاج راراتقل لطةــالس ، عوتنب من ا › فتراع ميــالرس لسلطات الدولة بالبلدة . ثمة اليوم يف بقالن 46 ريةق بدوية يفتوــتس هذه اييرعالم ، طنقوي يف لك واحدة منها بين 4800-400 نسمة . ب . ارتباط انكالس با › انك تتواجد رىقال البدوية ــأل 45 يف هاعقموا منذ راتــشع السنين ، وارتباط انكالس انكبم امتهمقإ ليس يف عموض كش . إلى جانب دمع ا › فتراع رىقبال البدوية قيطب منذ يســتأس دولة إسرائيل إجراء تمييزي يتمثل يف امةقإ رىق جديدة دةعم انكللس اليهود دون واهمــس . ىظتح داتــالبل اليهودية عــبجمي البنى التحتية اتــوالخدم ال › زمة ، يــوالت › ىظيح يهاف انكــالس البدو الذين يشونعي بجوارهم يف رىقال يرغ فترعالم يهاف . ج . البنية ا › يةعجتم كوالتمس ا › يعجتم انكللس تمتاز رىقال البدوية يرغ فترعالم يهاف ببنية يةعمجتم ةكمتماس ، كوتمل هوية محلية ردةفمت ، زكوترت يف ا › اســس لىع يمــسقت يــائلع ، وليس ىــلع ا › نتماء بليقال . هذه رىــقال مةظمن ضمن ازــجه يــعمجتم حيزي مبلور ، ورــتط برع الــأجي متواصلة من الحياة ةكترــالمش يف انكالم . مــتض لك واحدة من هذه رىقال لجنة محلية تهتم باحتياجات مومع انكالس . ويثبت وجود لجنة محلية كــتماس انكــالس درتهمقو لىع مظالتن من أجل فأهدا ةكمشتر ، تجيبــويس رطــلش ا › دارة الذاتية يف اتفريعت دائرة ا › حصاء زيةكالمر . د . ا › متداد راغالج › للبلدة لــيتمث أحد فداــأه التخطيط يــف يمظتن زــالحي يةغب يرفتو انيةكإم وجود تخداماتــاس ةفمختل لصالح مومع الجمهور ، إلى بــجان ا › تخداماتــس رديةفال لهذا الحيز . تخطيط احاتــالمس ةــالمبني دةــللبل قيخل يلةكــتش مةظمن › تخداماتــس ةفمختل ل › راضي تشمل ـ يف توىــالمس ا › ساسي ـ قمناط نكس ةكوشب قرــط زكومرا لبنايات امةع قومناط يلغــتش وتجارة . يف رىقال يرغ فترعالم بها ثمة عتوزي مرتب وواضح › ستخدامات ا › رض ةــفالمختل . لىعو مــغالر من أن هذه رىقال ورتــتط لىع نحو لقتــمس ، وبدون تخطيط وميكح موجه ، إ › انها ملعت بلداتك لكــب ما لمةكلل من نىعم . ثمة يمــسقت واضح قفومت ليهع بين قمناط نكــالس ، زكوالمرا امةعال لصالح مومع عالمجتم المحلي ، والبنايات امةعال ، والحوانيت ، ومساحات يةعزرا ترتبط يماف بينها طةــبواس ةكبــش قطر داخلية . لك هذه قتخل ـ ةعمجتم ـ حيزا يافراغج ذا بنية لةعاف ، لىع رارغ البلدات ا › خرى . . 3 قخل عتنوي من ناذج نكالس عبالخضو ىــإل اييسقم يةعموضو ل › فتراع رىقبال ، ثمة ضرورة › ن صــحفي عوــن البلدة الم › ةــئم لكل واحدة نــم رىقال من الناحية يميةظالتن ومن ناحية لطةــالس المحلية . الحل ا › بــنس لكل ريةق يتحدد دعب حصف صلفم قيقود لخصائصها ، وبا › ستناد ىــإل اتــبيان يةفراغج اــدرتهقو امنةكال لىع ورــالتط ، باتغور 55 انهاكــس . يجب ينكتم انكــالس ربعال دوــالب يف بقالن من ارــاختي عنو بلدتهم من نــبي عتنوي من البلدات ذات الخصائص يةفالري يةعوالزرا والجماهيرية . ملخص ىــلع ةــالدول أن تتبنى ادئــالمب يــالت ترحهاقي ذاــه القالم ، وا › فراــش لىع هاقتطبي لىع أرض عقالوا ، ييرغوت سياسة عتجمي ربــع بــقالن لىع عقب ةــيفراغج يرةغص وا › عاــمتن نع ديمقت الحلول التي تشمل قن › سرياق انكللس من نكأما امتهمقإ . لىع طــالخط ولــوالحل أن زــكترت إلى ادئــمب اواةــالمس رامةكوال ، وأسلوب ةــيشعم ربع بقالن تهمفاقوث ، لىعو ا › فتراع همقبح يــالتاريخ قوقوح مــيتهكمل لىع أراضيهم يــف بقالن ، لىعو همكراــإش يف ملياتع التخطيط . إن يزةكالر الني يجب تبنيها يف ديمقت الحل هي مبدأ ا › فتراع عبجمي رىقال ربيةعال يف بقالن كوذل عبالرجو إلى اييرعم تخطيطية يةعوموضو . لىع الدولة أن رفتو ةعتنوي من أنماط ا › تيطانــس انكــللس ربعال يف بقالن ، ددــاش يــف خ › صة الــقالم لىع ةــقيقح اــادهفم أن التجاهل وميكالح لمبادئ ا › فتراع ترحةقالم هنا رسكسي اعوض › قيطا من كانتها قوقح إحدى رـثكأ ئاتفال انيةكــالس افاعتضــاس يف الب › د ، وسيزيد من حدة لمظال ونكوسي مصيره شلفال . 54 تاما ، 31 / ليماتعت الخارطة ، المادة ” ) 6 . 1 امةقإ زكمر مدني / يفري جديد (“ 55 سيزار ينكيهود ( هامش ،( 27 ص . 9
|
دراسات المركز العربي للحقوق والسياسات ע"ר
|
|