|
|
حدثنا عيسى بن هشام قال : نهضت بي إلى بلخ تارة البز فوردنها وأنا بعذرة الشباب وبال الفرا / وحلية الثروة ، ل يهمني إل مهرة فكر أستقيدها ، أو شرود من الكلم أصيدها ، فما استأذن على سمعي مسافة مقامي؟؟ ، مي؟؟ أفصح من كلمي ، ولـما حنى الفراق بناقوسه أو كاد دخل شاب في زي ملء العي ، و ( ية تشوك الخدعي ، وطرف قد شرب ماء الرافدين ، ولقيني من البر في السناء ، با زدته في الثناء ، ثم قال : أظعنا تريد؟ فقلت : إي والله ، فقال : أخصب رائدك ، ول ضل قائدك ، فمتى عزمت؟ فقلت : غداة غد ، فقال : ص ›››› ب ›››› اح ال ››› ل ››› ه ل ص ››› ب ››› ح ان ›› ط ››››› اق وط ››› ي ››› ر ال ›››› وص ›››› ل ل ط ››› ي ››› ر ال ››› ف ››› راق فأين تريد؟ قلت : الوطن ، فقال : بلغت الوطن ، وقضيت الوطر ، فمتى العود؟ قلت : القابل ، فقال : طويت الريط ، وثنيت ا ) يط ، فأين أنت من الكرم؟ فقلت : بحيث أردت ، فقال : إذا أرجعك الله سالا من هذا الطريق ، فاستصحب لي عدوا في بردة صديق ، من نار الصفر ، يدعو إلى الكفر ، ويرقص على الظفر ، كدارة العي ، يحط ثقل الدين ، وينافق بوجهي . قال عيسى بن هشام : فعلمت أنـه يلتمس دينارا ، فقلت : لك ذلك نقدا ...
إلى الكتاب |
|
|