|
|
وذلك لنه أصيل في الطبيعة وبسيط في منحاه ولذلك ل تده ينتحله أحد من أهل ا ( ضر في الغالب ول من الترفي . ويختص منتحله بالذلة قال › وقد رأى السكة ببعض دور النصار : ما دخلت هذه دار قوم إل دخله الذل ، وحمله البخاري على الستكثار منه . وترجم عليه باب ما يحذر من عواقب الشتغال بآلة الزرع أو تاوز ا ( د الذي أمر به . والسبب فيه والله أعلم ما يتبعها من الغرم الفضي إلى التحكم واليد العالية فيكون الغارم ذليل بائسا با تتناوله أيدي القهر والستطالة . قال : › ل تقوم الساعة حتى تعود الزكاة مغرما ، إشارة إلى اللك العضوض القاهر للناس الذي معه التسلط والور ونسيان حقوق الله تعالى في التمولت واعتبار ا ( قوق كلها مغرم للملوك والدول . والله قادر على ما يشاء . والله سبحانه وتعالى أعلم وبه التوفيق .
إلى الكتاب
|
مطاح
|
|