|
|
وذلك أن القبائل والعصائب إذا حصل لهم اللك اضطروا للستيلء على المصار لمرين أحدهما ما يدعو إليه اللك من الدعة والراحة وحط الثقال واستكمال ما كان ناقصا من أمور العمران في البدو والثاني دفع ما يتوقع على اللك من أمر النازعي والشاغبي لن الصر الذي يكون في نواحيهم ربا يكون مل-أ لن يروم منازعتهم وا ) روج عليهم وانتزاع ذلك اللك الذي سموا إليه من أيديهم فيعتصم بذلك الصر ويغالبهم ومغالبة الصر على نهاية من الصعوبة والشقة و الصر يقوم مقام العساكر التعددة لا فيه من المتناع و نكاية ا ( رب من وراء الدران من غير حاجة إلى كثير عدد ول عظيم شوكة لن الشوكة والعصابة إنا احتيج إليهما في ا ( رب للثبات لا يقع من بعد كرة القوم بعضهم على بعض عند الولة و ثبات هؤلء بالدران فل يضطرون إلى كبير عصابة ول عدد فيكون حال هذا ا ( صن ومن يعتصم به من النازعي ما يفت عضد المة التي تروم الستيلء ويخضد شوكة استيلئها فإذا كانت بي أجنابهم أمصار انتظموها في استيلئهم للمن من مثل هذا النخرام و إن لم يكن هناك مصر استحدثوه ضرورة لتكميل عمرانهم أول وحط أثقالهم وليكون ش-ا في حلق من يروم العزة والمتناع عليهم من طوائفهم وعصائبهم فتعي أن الل...
إلى الكتاب
|
مطاح
|
|