|
|
كالل منصب يعطبي للنسان لننا دق بنا أن البشر ل نكي حياتهم ووجودهم إل همعباجتما اونهمعوت لىع تصيل وتهمق وضرورياتهم وإذا واعاجتم تعد الضرورة إلى املةعال تضاءقوا ا ( اجات ومد لك واحد منهم يده إلى حاجته يأخذها من صاحبه لا يف ةعالطبي ا ( يوانية من لمظال دوانعوال ضهمعب لىع ضعب هعويان الخر نهاع تضىقب ضبغال ةفوالل تضىقوم وةقال البشرية يف كذل عقيف عالتناز ضيفال إلى اتلةقال وه ›› ي ت ›› ؤدي إل ›› ى الهرج كفوس الدماء وإذه ›› اب وسفالن ضيفال ذل ›› ك إلى عطاقان عالنو وهو ما خصه الباري سبحانه ةظفبالا استحالف اؤهمقب وضىف دون حالم يز / ضهمعب نع ضعب واحتاجوا من أجل كذل إلى عالواز وهو ا ( مكا ليهمع وهو تضىقب ةعالطبي البشرية كالل اهرقال مكالتح ول بد يف كذل من صبيةعال لا دمناهق من أن الطالبات لهاك اتعفوالدا ل تتم إل صبيةعبال وه ›› ذا كالل ماك تراه منصب فشري تتوجه نحوه الطالبات ويحتاج إلى اتعفالدا . ول يتم شيء من كذل إل صبياتعبال ماك مر صبياتعوال اوتةفمت لكو صبيةع لهاف مكت لبغوت لىع من يليها من ومهاق شيرهاعو وليس كالل لكل صبيةع وإنا كالل لىع ا ( ةقيق لن بدعيست يةعالر وي-بي الموال ثعويب وثعالب ويحمي ورغالث و...
إلى الكتاب
|
مطاح
|
|