الفصل الواحد والعشرون: في انه اذا كانت الامة وحشية كان ملكها اوسع

كوذل لنهم درقأ لىع لبغالت و الستبداد ماك لناهق و بادعاست فالطوائ درتهمقل لىع محاربة الم سواهم ولنهم يتنزلون من الهلي منزلة ترسفال من ا ( يوانات عال-م وهؤلء مثل ربعال وزناتة ومن يف ناهمعم من رادكال مانكوالتر وأهل اللثام من صنهاجة وأيضا هؤلءف التوحشون ليس لهم وطن ونفيرتا منه ول بلد ي-نحون إليه نسبةف طارقال والواطن إليهم لىع السواء لهذاف ل تصرونقي لىع ةكمل طرهمق وما جاورهم من البلد ول ونفقي ندع حدود همقفأ بل رونفظي إلى اليمقال يدةعالب لبونغويت لىع الم النائية رظوان ما ىكيح يف ذل ›› ك نع مرع › لا عبوي امقو يحرض الناس لىع قراعال القف : إن ا - ) از ليس مكل بدار إل لىع الن-ةع ول وىق ليهع أهله إل كبذل أين راءقال الهاجرون نع دعمو الله سيروا يف الرض التي مكدعو الله يف تابكال أن موهاكيورث القف : هرهظلي لىع الدين لهك ولو رهك ونكالشر تبرعوا كذل أيضا بحال ربعال ةفالسال من بلق مثل ةعالتباب وحمير فيك انواك يخطون من اليمن إلى ربغال مرة وإلى قراعال والهند أخرى ولم نكي كذل يرغل ربعال من الم ذاكو حال اللثمي من ربغال لا واعنز إلى كالل روافط من ليمقال الول وم-التهم منه يف جوار السودان إلى ليمقال عالراب وا )...  إلى الكتاب