|
|
كوذل أن صلة الرحم يعطبي يف البشر إل يف لقال ومن صلتها رةعالن لىع ذوي ربىقال وأهل الرحام أن ينالهم ضيم أو تصيبهم ةكهل إنف ريبقال ي-د يف سهفن ضاضةغ من لمظ ريبهق أو داءعال ليهع ويود لو يحول بينه وبي ما يصله من اطبعال كوالهال ةعنز يةعطبي يف البشر مذ انواك إذاف انك النسب التواصل بي التناصرين ريباق جدا بحيث حصل به التاد واللتحام انتك الوصلة اهرةظ تعاستدف كذل ب-ردها ووضوحها وإذا دعب النسب ضعب الشيء رباف تنوسي ضهاعب و ىقيب منها شهر تحملف لىع النصرة لذري نسبه بالمر الشهور منه راراف من ضاضةغال التي يتوهمها يف سهفن من لمظ من هو منسوب إليه بوجه ومن هذا الباب الولء وا ( فل إذ رةعن لك أحد لىع أهل ولئه هفوحل ةفللل التي قتلح ، سفالن من اهتضام جارها ريبهاقأو أو نسيبها بوجه من وجوه النسب كوذل لجل اللحمة ا ( اصلة من الولء مثل ( مة النسب أو ريباق منها و من هذا همفت نىعم ولهق صلى الله ليهع وسلم لمواعت من مكأنساب ما تصلون به مكأرحام نىعب أن النسب إنا ائدتهف هذا اللتحام الذي يوجب صلة الرحام حتى عقت الناصرة رةعوالن وما قوف كذل نىغمست نهع إذ النسب أمر وهمي ل ةقيقح له هعفون إنا هو يف هذه الوصلة واللتحام إذاف ان...
إلى الكتاب
|
مطاح
|
|