|
|
لمعا أن نف التاريخ نف زيزع الذهب جم وائدفال فشري ايةغال إذ هو نافقيو لىع أحوال الاضي من الم يف همقأخل . والنبياء يف سيرهم . كواللو يف دولهم وسياستهم . حتى تتم ائدةف تداءقال يف كذل لن يرومه يف أحوال الدين والدنيا هوف محتاج إلى مآخذ ددةعمت فارعوم ةعمتنو و حسن رظن وتثبت ضيانفي بصاحبهما إلى ا ( ق بانكوين به نع الزلت الطغوال لن الخبار إذا تمدعا يهاف لىع م-رد لقالن ولم مكت أصول ادةعال دعواقو السياسة ةعوطبي مرانعال والحوال يف عالجتما النساني ول يسق ائبغال منها بالشاهد وا ( اضر بالذاهب رباف لم يؤمن يهاف من ثورعال ومزلة دمقال وا ( يد نع جادة قالصد ثيراكو ما عقو للمؤرخي سرينفوال وأئمة لقالن من الطغال يف ا ( اياتك عائقوالو تمادهمعل يهاف لىع م-رد لقالن ثاغ أو سمينا ولم رضوهاعي لىع أصولها ول اسوهاق بأشباهها ول سبروها يارعب ا ( مةك فوقوالو لىع عطبائ ائناتكال يمكوت رظالن والبصيرة يف الخبار ضلواف نع ا ( ق وتاهوا يف بيداء الوهم لطغوال ول سيما يف إحصاء دادعال من الموال ركساعوال إذا رضتع يف ا ( اياتك إذ هي نةظم ذبكال ومطية الهذر ول بد من ردها إلى الصول رضهاعو لىع دعواقال . وهذا ماك لقن وديعالس ثيركو من ا...
إلى الكتاب
|
مطاح
|
|