|
|
أيها الدف › الصغير ا › صفر كسنبلة والصامت كوجه ! أخ › عليك من البلل والقوارض وأأتمنك ع › خو › وحزني وأح › مي و › ألقى منك سوى العقوق والخيانة ! وإ ... › فأين الك › م الذي أقول منه : ليتني صخرة ع › ربوة .. › تسمع و › ترى › تحزن و › تتألم ! ؟ وأين المقطع الذي فحواه : أتمنى أن أكون صخرة ع › رابية يفجرها الصبية › الخليل ويهدونها إ › أطفال القدس ذخيرة ل › كف والمقاليع ! ؟ وأين العبارة التي أود فيها أن أكون : صخرة ع › رابية › شاهد من هناك .. بعد مئات السنين جموع الفاتحين الملثمين ؟ ! ثم أين ما أخص به حلمي بأني صخرة ع › رابية من روابي الكرمل
إلى الكتاب
|
دار راية للنشر
|
|