|
|
مـال بعض النقاد إ › ا › عتقاد أن مؤلف الرواية هو مجيد حسـي › أما الفكرة فهي . › لم أدر كيف توصل بعضهم إ › هذا ا › سـتنتاج › نه بقي غامضا . بعـد صدور الرواية بأكثـر من ع › يـن عاما ، وقعت عينـاي صدفة ع › بحث للدكتور حسين المنا › ة ، من جامعة الرياض ، يعرض فيه إشـكالية رواية عالم ب › خرائط بـين لغتين لعبد الرحمن منيف وج › ا إبراهيم ج › ا . وقد ساق ف مجال بحثه أمثلة عـ › أعمال أدبية قـام بكتابتها اثنان فدخلنـا ، مجيد وأنا هذا النـادي الم › ف مع كبـار الكتاب أمثال طه حسـين ، توفيـق الحكيم ، عبد الرحمن منيـف وج › ا إبراهيم ج › ا . علل حسـين المنا › ة فكرته هذه بقولـه إن لمجيد تجربة سابقة ف الكتابة بينما فرحات ما زال شابا يدرس ويعمل ف مجـال الجريمـة ولذا فهـو يرجح أن الفكـرة ،› لكن عمـل الكتابة لمجيد . والحقيقة ببسـاطة أننا كتبنا الرواية مناصفـة ، دون أن نتواجـد مع بعض ، حـين كتب كل منا حصته ف العمل . وللروايـة حكايـة . عطلـة الصيـف ع › ا › بـواب ، وما أن تبدأ حتـى يبا › المعلمون بالتفتيـش › أ وبعضهم علنا عـن عمل إضـاف . ماذا عسـاهم أن يفعلوا طيلة شـهرين كاملـين؟ الجلوس ف المقاهي ولعب الـورق...
إلى الكتاب
|
دار راية للنشر
|
|