19 هذاك المرض"

قبل ث › ثـة أعوام بالضبط ، وجدت نف › أشـارك القراء عـ › بعض المواقع ، بما أصابنـي وأنا ما زلت ع › مف › ق طـرق ، › أدري ما هي وجهتي وإ › أين يوجهني › طي المرور القابع ف السماء : .. " › أريد أن أشغل بالـكم" .. وأخيرا أصبت ب › طان المعـدة ! قـلت › مي مع بداية هذا الصيف : - أشعر أن هذه ا ›› م التي تنتابني ليست عادية و › أدري لماذا ، لكني أعتقد أن جسمـا خبيثـا قد استوطن بي . › - تقول هالك › م ، عين الله عليك ما فيك شـي . وتوقفـت عن القول لكن الهواجس لم تنتــه ! تابعـت بشـغف كبـير تحضيرات فرح ابنـي أمير . علينا أن ننهـي بناء الدار وأن تكون " جاهـزة مجهزة " قبل أسـبوعين ع › ا › قل من موعد العرس ، حتى يتسـنى لنا ترتيـب الدعوات والقيام بكل ما يلزم لكي " › يقع علينا قصور ، " كما تقول زوجتـي دائمــا . وجاء الموعـد ، وقد كان اللـه بعوننــا ، فقمنـا بواجـب المدعوين " وزفينـا " العريس وأقمنـا السهرة ، غـنينـا ورقصنـا ثـم انتهى العرس وانتهيت معـه ! ليلـة ســفره إ › شــهر العسـل ، طلب مني أمير – ولم يكن يدري بحا › – أن أقـلـه ، هو وعروسـه ا › محطة القطار باكـرا ، وطلــب العريس كما تعلمون › يــرد ، لكن...  إلى الكتاب