|
|
( 1 ) هـذه ا › يام وا › عوام م › ئمة لذكرى تلك ا › يام . فنحن أو › د الصـف ا › ول › السـابعة من العمر ، › نـا نفك الحرف بفضـل كتـاب راس روس الـذي ينتهـي بأصعب درس سـميناه قمر القمر ، وينتهي الكتاب بكلمات دواة الح ،› أعـ › الجبـل ، ورحنـا نعجـب كيـف أن دواة الح › أع › مـن الجبل غير عابئـين بالفواصل . و › نـا نعد للع › ة والع › يـن حتى المئة ، ونحكي قصة يوسـف بن يعقوب وإخوته تماما كما ي › دها المعلم ، عن ثوبه المنقش ورميه › الب › واتهام الذئب بقتله وأكله . ولو استطعنا الوصول إ › أع › اللوح الموضوع ع › مسـند كالسـلم العريض كنا كتبنـا التاريخ ، فظلت هذه الوظيفة من مسـؤولية المعلم الذي قال : - ارسـموا يـا أو › د . وذلك يعني الرسـم الحـر كل واحد يرسـم ما يعرف أما المعلم فـراح يتم › › الغرفة ويحك شـعر رأسـه ا › برش الغزير ، يطول منها شيئا ويقصعه بحدة وغضب ع › عتبة الشباك ويقول إح !! › قي برغوث . › قملة . تدخلت أنا . سكر نيعك ! قال المعلم . فسكرت نيعي تماما . البعض منا هيأ نفسـه للرسـم باهتمام ، سوى من قعدته عـ › المقعد المخصص › ثنين وح › ورقة أو دف › ا واتخذ وضعا مريحا وبدأ . راح جاري يرسـم ح...
إلى الكتاب |
دار راية للنشر
|
|