|
|
عندما يجدني احدكم – او احداكن وهو المفضل النادر – ع › الدروب ومحطات المواص › ت › طول الب › د وعرضها من النقـب ا › الجليل و › سـاعات النهـار والليل انتظر سـيارة تقلني ، حافلة او سيارة ركاب فاعلموا ما جري › ويا ما جرى ويجري . فقد اكون اكثر واحد › بقعة واسعة من هذه ا › رض اقف ع › الشـوارع ، فع › ان يكون ذلك خ › صا لنف › من ذنوب ارتكبتها والحبل ع › الجرار ، اما انتم فلكم ا › جر والثواب إن كانت هنالك حسنة من ورائي كمـا يقولون ، فأنا › عداد الملحدين بتعمق وسـأظل ع › هذا الطريق . دخلـت دورة نظريـة وعمليـة للحصول عـ › رخصة › موسـكو اياها ، وموسكو لمن › يعلم او يتصامم ويتعامى ويتخارس سـاهمت بحصة اللبؤة وا › سد › ن يكون ابناء وبنات فلسـطين من اع › النسـب › التعليم ، فكم بالحال رخصـة سـواقة !! بحجمهـا الطبيعي ، و › اقصـد طبعا السيارات ذات الدزينتين من ا › طارات او السيارات الق › بة وحامـ › ت الدبابات والمصفحات ، بل السـيارة ا › عتيادية الصغـيرة وما اكثـر انواعها مع عدم ضلوعـي مطلقا › هذا المجال ، لكني اعرف البوبيدا والموسكوفيتش والفيات والسـيات والفولفـو والكاديـ › ك والسـ › وان ، والرينـو والع ›...
إلى الكتاب
|
دار راية للنشر
|
|