|
|
صفحة: 128
وآخرون رأوا أن الرتباط هو بتشابه ا ) لق والشيم الطبيعية ، والشتراكن في اللغة واللسان؛ وأن التباين يباين هذه . وهذا هو لكل أمة . فينبغي أن يكونوا فيما بينهم متحابي ومنافرين لن سواهم؛ فإن الم إنا تتباين بهذه الثلث . وآخرون رأوا أن الرتباط هو بالشتراك في الترل ، ثم الشتراك في الساكن ، وأن أخصهم هو بالشتراك في الترل ، ثم الشتراك في السكة ، ثم الشتراك في اللة . فلذلك يتواسون بالارن فإن الار هو الشارك في السكة وفي اللة؛ ثم الشتراك في الدينة ، ثم الشتراك في الصقع الذي فيه الدينة . وههنا أيضا أشياء يظن أنه ينبغي أن يكون لها ارتباط جزئي بي جماعة يسيرة وبي نفر وبي اثني ، منها طول التلقي ، ومنها الشتراك في طعام يؤكل ، وشراب يشرب ، ومنها الشتراك في الصنائع ، ومنها الشتراك في شر يدهمهم ، وخاصة متى كان نوع الشر واحدا وتلقوا ، فإن بعضهم يكون سلوة بعض . ومنها الشتراك في لذة ما ، ومنها الشتراك في المكنة التي ل يؤمن فيها أن يحتاج كل واحد إلى الخر ، مثل الترافق في السفر .
|
مطاح
|
|