sso
| أهلاً بك زائر - دخول | حسابي | رف كتبي | مجلد المضامين الخاصة بي
 موقع فهرست
صفحة: 69

لا كانت أرضية بالطبع ، سريعة القبول لل-فاف ، كانت تتاج إلى أن تبقى رطبة إلى لدانة مواتية للتمدد والتقاصر . و » لا » كانت أعصاب ا ( س محتاجة مع ذلك إلى الروح الغريزي الذي ليست فيه دخانية أصل » ولا » كان الروح الغريزي السالك في أجزاء الدما / هذه حاله ، و » لا » كان القلب مفرط ا ( رارة ناريها ، لم تعل مغارزها التي بها تتسترفد ما يحفظ قواها في القلب ، لئل يسرع الفاف إليها فتتحلل وتبطل قواها وأفعالها ، جعلت مغارزها في الدما / وفي النخاع لنهما رطبان جدا ، لتنفذ من كل واحد منهما في العصاب رطبوة تبقيها على اللدونة ، وتستبقي بها قواها النفسانية ، فبعض العصاب يحتاج فيها إلى أن تكون الرطوبة النافذة فيها مائية لطيفة غير لزجة أصل ، وبعضها محتاج فيها إلى لزوجة ما . فما كان منها محتاجا إلى مائية لطيفة غير لزجة ، جعلت مغارزها في الدما ؛ / وما كان منها محتاجا فيها مع ذلك إلى أن تكون رطوبتها فيها لزجة ، جعلت مغارزها في النخاع؛ وما كان منها محتاجا فيها إلى أن تكون رطوبتها قليلة ، جعلت مغارزها أسفل الفقار والعصعص . ثم بعد الدما / الكبد ، وبعده الطحالن وبعد ذلك أعضاء التوليد ، وكل قوة في عضو كان شأنها أن تفعل فعل جسمانيا ينفصل به من ذلك العضو جسم ما ويصير إلى آخر ، فإنه يلزم ضرورة ، إما أن يكون ذلك الخر متصل بالول ، مثل اتصال كثير من العصاب

مطاح


 لمشاهدة موقع فهرست بأفضل صورة وباستمرار
مطاح، مركز التكنولوجيا التربوية، شركة لفائدة الجمهور © جميع الحقوق محفوظة لمركز التكنولوجيا التربوية وللناشرين المشاركين
فهرس الكتب أنظمة المكتبة حول المكتبة مساعدة