|
|
صفحة: 59
السألة التي ذكرها الشيخ أبو الوليد في فصل المقال رضي الله عنه أدام الله عزتكم ، وأبقى بركتكم ، وحجب عيون النوائب عنكم ، لما فقتم بجودة ذهنكم وكري طبعكم كثيرا من يتعاطى هذه العلوم . وانتهى نظركم السديد إلى ان وقفتم على الشك العارض في علم القدي سبلاانه ، مع كونه متعلقا بالشياء الدثة عنه . وجب علينا لمكان الحق ولمكان ازالة هذه الشبهة عنكم ان نلال هذا الشك بعد ان نقول في تقريره . فان من لم يعرف الربط لم يقدر على الحل .
|
مطاح
|
|