|
|
صفحة: 33
وليس يرون أنه لا يعلم الجزئيات فقط على النلاو الذي نعلمه نلان ، بل و لا الكليات ، فإن الكليات المعلومة عندنا معلولة ، أيضا عن طبيعة الوجود ، والمر في ذلك العلم بالعكس . ولذلك ما قد أدى إليه البرهان أن ذلك العلم منزه عن أن يوصف بكلي أو جزئي ف لا معنى للاختلاف في هذه المسألة ، أعني في تكفيرهم أو لا تكفيرهم .
|
مطاح
|
|