sso
| أهلاً بك زائر - دخول | حسابي | رف كتبي | مجلد المضامين الخاصة بي
 موقع فهرست
صفحة: 337

فــلــيــت وقــــــارك فـــــــرقـــــــتـــــــه وحــمــلــت أرضـــــك مـــا تــمــل أي ليت ما فيك من الوقار فرقته على الناس وحملت أرضك من باقي وقارك ما تطيق حمله أي فلو فرقت وقارك لكان يخص ا ) يمة منه ما يوقرها ويثبتها . فـــصـــار النـــــــام بــــه ســـــــــــــادة وســـدتـــهـــم بــــالــــذي يــفــضــل فصار الناس كلهم سادة با أخذوا من الوقار ويفضل لك منه ما تصير به سيد النار يصف رزانة حلمه وكثرة وقاره وأنه لو فرق منه الكثير لبقي له ما يسود به الناس . رأت لـــو نـــــورك فـــي لـــونـــهـــا كـــلـــون الـــغـــزالـــة ل يــغــســل يقول صارت ا ) يمة با اتصل بلونها من لون نورك كالغزالة التي لا يفارقها ذاتي نورها واراد بقوله لا يغسل أن ذلك النور لا يزول عنها و لا يفارقها والمعنى أن ا ) يمة اكتسبت من نورك ما صارت به موازية للشمس التي لا يزول نورها . وأن لـــهـــا شــــرفــــا بـــــاذخـــــــــــا وأن الــــيــــام بـــهـــا تــخــجــل ورأت أن لها شرفا عظيما إذا سكنتها وسائر ا ) يام تخجل منها إذ لم تبلغ محلها . فـــل تــنــكــرن لــهـــــا صـــــــرعـــة فــمــن فـــرح الــنــفــس مـــا يقتل أي أن سقطت ا ) يمة لم يكن ذلك نكرا لأ نها فرحت غاية الفرح

مطاح


 لمشاهدة موقع فهرست بأفضل صورة وباستمرار
مطاح، مركز التكنولوجيا التربوية، شركة لفائدة الجمهور © جميع الحقوق محفوظة لمركز التكنولوجيا التربوية وللناشرين المشاركين
فهرس الكتب أنظمة المكتبة حول المكتبة مساعدة