|
|
صفحة: 178
واعداءه فإذا أراق دماءهم سلم شرفه لأ نه يصير مهيبا فل يتعرض له يــؤذى القليل من اللئام بطبعه من ل يقل كما يقل ويلؤم يقول اللئيم مطبوع على اذى الكري لعدم المشاكلة بينهما وليس يريد بالقليل القليل وبالعدد إنا يريد ا ) سيس ا ( قير والــظــلــم فــي خلق الــنــفــوس فــإن تــــد ذا عــفــة فـلـعـلة ل يظـلـم يحمى ابــن كيغلغ الطريق وعــرســه ما بن رجليها الطريق العظم إنا قال هذا لأنه كان قد أخذ الطريق على المتنبي وسأله إن يدحه فلم يفعل وهرب منه ومعنى البيت من قول الفرزدق ، وأبحت أمك يا جرير كأنها ، للناس باركة طريق يعمل ، وقد أبدع علي بن عباس الرومي في مثل هذا حيث يقول في امرأة أبي يوسف بن المعلم ، وتبيت ب ين مقابل ومدابر ، مثل الطريق لمقبل ولمدبر ، كما جرى المنشار يعتورانه ، متنازعيه في فليج صنوبر ، وتقول للضيف المعلم سراجة ، إن شئت في استي فأتني يعتورانه ، متنازعيه في فليج صنوبر ، وتقول للضيف الملم سراجة ، إن شئت في استي فأتني أو في حري ، أنا كعبة النيك التي خلقت له ، فتلق مني حيث شئت وكبر ، يا زوجة الأعمى المباح حريه ، يا عرس ذي القرن ين لا السكندر ، باتت إذا أفردت عدة نيكها ، قالت عدمت الفرد ع ين الأعور ، فإذا أضفت إلى الفريد قرينه ، قالت عدمت مصليا لم يوتر ، ما زال ديدنها وذلك ديدني ، حتى بدا علم الصباح الأزهر ، أرمى مشيمتها برأس ململم ، ريان من ماء الشبيبة أعجر ، عبل إذا قللق النساء بحده ، نلن الأمان من الولاد الأعسر ،
|
مطاح
|
|