|
|
صفحة: 173
الذي ترده الشاربة والنار تهلك وتفنى وقد أنت هذه السيوف وربتها تربية النعيم للعذارى يريد أنها تخلصت من ا ) بث وحسنت صنعتها بحسن تأثير النار في تخليصها وإنا طبعت وطولت سيوفا بعد أن كانت زبرا بالنار فذلك نشأها نشاء العذارى في النعيم ويروي قرين النار أي جعلت النار قرى لها فنشأن بحسن القرى ويروي قرين النار جعل السيوف با تؤديه إلى النار من ا ) بث قارية لها وكان حكم النماء أن يكون للمقري لا للقاري فعكس موجب القرى بأن جعل النشاء للقاري وفــارقــن الــصــيــاقــل مــخــلــصــات وأيــديــهــا كــثــيــرات الكلـوم يريد أن الصياقل لم تقدر أن تفظ أيديها من هذه السيوف ( دة شفرتيها يــرى الــبــنــاء أن العجز عــقــل وتــلــك خديعة الطبع اللئيم لوم طبع البان يريه العجز في صورة العقل حتى يظن أن عظه وجريه على حكم الب عقل وكــل شجاعة في الــرء تغنى ول مثل الشجاعة في الكيم يعني أن الشجاعة كيفما كانت وفيمنت كانت مغنية كافية وإذا كانت في الرجل ا ( كيم العاقل كانت أت وأحسن لأنضمام العقل إليها والمعنى أن الشجاعة في غير ا ( كيم ليست مثل الشجاعة في ا ( كيم وكــم مــن عــائــب قـــول صــحــيــحــا وآفــتــه مــن الفهم السـقـيم أخذه من قول أبي تام ح ين قال له أبو سعيد الضرير لم لا تقول ما
|
مطاح
|
|