|
|
صفحة: 124
الذي يسمع من السيوف ولم أحملك معلماهكـذا إل لضرب الرقاب والجواز المعلم الذي قد شهر نفسه في ا ( رب بشيء يعرف به وذلك فعل الأبطال والأجواز الأوساط ولقطعي بــك الــديــد عــلــيــهـــــا فكلنا لنسه الــيــوم غــازي عليها على الرقاب والاجواز يعني الدروع والمغافر فأنا اغزو الناس وأنت تغزو ا ( ديد . سله الركض بعد وهــن بنجد فتصدى للغيث أهــل الجاز يقول ركضنا ا ) يل اخرجه من الغمد وكنا بنجد بعد أن مضى صدر من الليل فظن أهل ا ( جاز لمعانه ضوء برق فتعرضوا للغيث وقد نقل هذا من قول أبي الهم ، إذا أوقدت نارها با ( جاز ، أضاء العراق سنا نارها ، فتمنيت مـثـلـه فـــــكـــــأنـــــي طــالــب لبــن صــالــح مــن يــوازي أي هما فريدان لا نظير لسيفي و لا لهذا الممدوح ليس كل الــســراة بــالـــــروذبـــــار ي ول كل ما يطير ببـازي فــارســي لــه مــن الجـد تـــــــاج كــان مــن جــوهــر على أبـــرواز يعني أنه من أولاد ملوك فارس وتاجه من المجد وتاج أبرويز كان من الوهر وأبرويز أحد ملوك العجم وغير اسمه لأن العرب إذا تكلمت بالعجمية تصرفت فيها كما أرادت . نفسه فوق كل أصـل شـريف ولو أني له إلى الشمس عازي
|
مطاح
|
|