|
|
صفحة: 120
فبعض الذي يبدو الذي أنـا ذاكـر وبعض الذي يخفى علي الذي يبدو يقول الذي أنا ذاكر من فضائله بعض الذي يبدو بعض الذي يخفى علي أي إنا أذكر بعض ما يظهر من فضائله والذي يظهر بعض الذي يخفى يريد أن فضائله كثيرة يظهر له بعضها فيذكر منه بعضه و لا يظهر له كلها . الوم به من لمـنـي فـي وداده وحق لير اللق من خيره الود يقول من لامني في وده لمته با وصفت من فضله فيتب ين أن من أحبه لا يستحق اللوم وأنه أهل لأن يحبه وحق له مني الود لأنه خير الأمراء وأنا خير الشعراء وحقيق على أهل ا ) يران يود بعضهم بعضا . كذا فتنحوا عن علـي وطـرقـه بنى اللؤم حتى يعبر اللك العد يقول كذا هو أي كما وصفت فل تنازعوه وبتاعدوا عنه حتى يضي في طريقه إلى المعالي من غير أن تنازعوه ويجوز أن تكون الشارة في كذا إلى التنحي الذي أمرهم به يقول قد تنحيتم وبلغتم في البعد عن غايته الغاية وكذا يجب أن يكون والقول هو الأول . فما في سجاياكم منازعة العـلـي ول في طباع التربة السك والند يقول أنتم منه كالتراب من المسك و لا يكون بينهما منازعة كذلك ليس في طباعكم أن تنازعوه العلى . ودع صديقا له فقال ارتا لا أمـــا الــفــراق فــإنــه مــا أعـــهـــــــد هــو تــوأمــي لــو أن بينا يولد يقول أما الفراق فإنه شيء اعهده وأراه دائما وهو توءمي ولد معي ن كان البيت مولودا أي لا أنفك من فراق حبيب فلو كان الفراق
|
مطاح
|
|