|
|
صفحة: 115
والمجلحة الذئاب المصممة والتجليح التصميم والعقد جمع الأعقد وهو الذي في ذنبه عقدة وقيل الذي انعقد ( مه ضمرا وهزا لا والذئاب اصبر السباع على الوع والعرب تدح بقلة الطعم والصبر على الوع كما قال الأعشى ، تكفيه حزة فلذ إن ألم بها ، وأكبر نفسي عن جزاء بـغـيبة وكل اغتياب جهد من ما له جهد الهد المشقة والهد الطاقة يقول لا اجازي عدوي بالاغتياب لان ذلك طاقة من لاطاقة له بواجهة عدوه ومحاربته وهذا كقول الخر ، ونشتم بالأفعال لا بالتكلم ، وأرحــم أقواما من العي والغبي وأعــذر في بغضي لنهم ضد الغبي مثل الغباوة يقول إذا نظرت إلى أقوام من أهل العي والغباوة رحمتهم وإذا ابغضوني عذرتهم لأنهم اضدادي والضد يبغض ضده وينعني من سوى ابن محمد أياد له عندي يضيق بها عند عند اسم مبهم لا يستعمل إ لا ظرفا فجعله اسما خاصا للمكان كأنه قال يضيق بها المكان هذا كقول الطاءي ، وما زلت منشورا علي نواله ، وعندي حتى قد بقيت بل عند ، توالي بل وعــد لكن قبـلـهـا شمائله من غير وعــد بها وعد أي إذا رأيت شمائله وهي أخلقه علمت أنه سيعطيك فقامت لك مقام الوعد سرى السيف ما تطبع الهند صاحبي إلى السيف ما يطبع الله ل الهنـد
|
مطاح
|
|