sso
| أهلاً بك زائر - دخول | حسابي | رف كتبي | مجلد المضامين الخاصة بي
 موقع فهرست
صفحة: 158

الله صانع وجها واحدا تقبل عليك الوجوه كلها وروى حذياها بالذال على تصغير قولهم هو حذاء فلان إذا كان بإزائه والمعنى تكن بإزآء السلاط ين أي مثلهم و لا تــغــرنــك المـــــــارة فـــــــــي غــيــر أمـــيـــر وإن بــهــا بــاهــا يقول لا تعتقد الإمارة في غير وإن كان يباهي بها فـــإنـــا الـــلـــك رب ممــــلــــكــــة قـــد فــغــم الـــافـــقـــي ريــاهــا يقال قد فغمته الرائحة إذا ملأت خياشيمه يعني أن ذكر ملكته قد م لأ الدنيا شرقا وغربا فهو الملك على الحقيقة مبتسم والــوجــوه عـــــابـــــســة ســلــم الــعــدى عــنــده كهيجاها يعني أنه لا يبالي بعدوه احتقارا له وثقة بقوته وشجاعته فإذا كان الوجوه عابسة لشدة الحال وضيق الأمر كان هو مبتسما والحرب والصلح من الأعداء عنده سواء الـــنـــاس كــالــعــابــديــن آلـــــــهـــة وعـــبـــده كــالــوحــد الــاهــا يعني بعبده نفسه يقول خدمتي مقصورة عليه فإنا في خدمته كمن يعبد الله لا يشرك به و لا يرجو غيره ومن خدم سواه لم تنفعه تلك الخدمة كالذين يعبدون الهة من دون الله تعالى وقال يمدحه ويذكر في طريقه إليه شعب بوان مغاني الشعب طيبا في الــغــانــي بنزلة الربيع من الـزمـان

مطاح


 لمشاهدة موقع فهرست بأفضل صورة وباستمرار
مطاح، مركز التكنولوجيا التربوية، شركة لفائدة الجمهور © جميع الحقوق محفوظة لمركز التكنولوجيا التربوية وللناشرين المشاركين
فهرس الكتب أنظمة المكتبة حول المكتبة مساعدة