|
|
صفحة: 48
ويلمها يقال عند التعجب من الشيء يقول ما أعجب هذه القصة وما أعجب من يقبلها وإنا خلقت الإبل للفرار من مثلها والمهرية إبل منسوبة إلى مهرة قبيلة من العرب والقود الطوال جمع قوداء وعندها لذ طعم الــوت شــاربــه إن النية عند الــذل قـنـديد يقول عند طاعة الخصي والصبر تت أمره يستلذ طعم الموت من ذاقه لأن الموت أيسر من ذلك الذل والقنديد القند وقيل هو الخمر من علم السود والخصي مكرمة أقومه البيض أم آباؤك الصـيد يريد أنه لا يعرف المكرمة ما هي لأ نه عبد أسود لم يرث أباءه مجدا و لا مكرمة أم أذنه في يد النخاس دامـية أم قدره وهو بالفلسي مردود هذا وضع منه وتقير لشأنه بأنه ملوك اشترى بثمن أن زيد عليه فلس ين لم يشتر لنخسته أولى اللئام كويفير بـمـعـذرة في كل لؤم وبعض العذر تنفيد يقول أولى من عذر في لؤمه كافور لخبث أصله وخسة قدره ثم قال وبعض العذر تفنيد أي عذري لفي لؤمه له وهجاء على الحقيقة ثم صرح بعذره فقال وذاك أن الفحول البيض عاجـوة عن الميل فكيف الصية السود عرض بغيره من الملوك في هذا البيت وقال بصر وكتب بها إلى عبد
|
مطاح
|
|