sso
| أهلاً بك زائر - دخول | حسابي | رف كتبي | مجلد المضامين الخاصة بي
 موقع فهرست
صفحة: 297

أي منعكما أن يحقد أحدكما على صاحبه ما بينكما من الود ورعاية ا ( قوق وما فيكما من السيادة وحــقــوق ترقق القلب للـقـلـ ـــب ولــو ضمنت قــلــوب الماد يعني حقوق التربية والقيام بأمره وهو طفل صغير وتلك ا ( قوق لو كانت ب ين الماد لرق بعضه لبعض فــغــدا الــلــك بــاهــرا مـــــن رآه شــاكــرا مــا أتيتما مــن ســـداد فيه أيديكما على الظفر الــــــ لــو وأيـــدي قــوم على الكباد أي تألمت أكباد ا ( ساد با فعلتما من الصلح فوضعوا الأيدي على الكباد هـــذه دولــــة الــكـــــارم والـــــــــرأ فـــة والــجــد والـــنـــدى واليــــادي يريد أنه كان ينظر إلى أذني فرسه يحفظ نفسه بهما وذلك إن الفرس أبصر شيء فإذا أحس بشخص من بعيد نصب أذنيه نحوه فيعلم الفارس أنه ابصر شيئا ثم وصف فرسه فقال كأنه في لونه وسواده قطعة من الليل وكأن الغرة في وجهه كوكب من كواكب الليل قد بقي ب ين عينيه وهذا من قول أبي داود ، ولها قرحة تل لأ كالشعري أضاءت وغم عنها النجوم ، له فضلة عن جسمه في إهـابـه تيء على صدر رحيب وتذهب يصف فرسه بسعة الأهاب ومهما كان الهاب أوسع كان العدو أشد لأن سعة خطوة على قدر سعة إهابه ولهذا ليس للحمار عدو لضيق أهابه عن مد يديه يقول ففي أهابه فضلة عن حسمه تلك الفضلة على


 لمشاهدة موقع فهرست بأفضل صورة وباستمرار
مطاح، مركز التكنولوجيا التربوية، شركة لفائدة الجمهور © جميع الحقوق محفوظة لمركز التكنولوجيا التربوية وللناشرين المشاركين
فهرس الكتب أنظمة المكتبة حول المكتبة مساعدة