|
|
صفحة: 54
عــدل الرحمن فـيه بـينـنـا فقضى باللفظ لــي والــمــد لك أي الله عادل بيننا في هذا الشعر ح ين حكم بلفظه لي وما فيه من ا ( مد لك فــــإذا مـــر بــأذنـــــي حـــــــاســـــــد صـــار مـــن كـــان حــيــا فهلك أي ا ( اسد إذا سمعه مات حسدا لي على حسنه وذلك با فيه من ا ( مد وذكر مناقبك ولما أنشد أقل أنل رآهم يعدون الفاظه فقال أقل أنل أن صن أحمل عل سـل أعـد زد هش بش هب اغفر ادن سر صل أن من الأون وهو الرفق فرآهم يستكثرون ا ( زوف فقال عش ابق اسم سد قد جد مر أنه ر ف اسر نل عش من العيش وابق من البقاء واسم من السمو وسد من السيادة وقد من قود ا ) يل وجد من الود ومر من الأمر وأنه من النهى أي كن صاحب أمر ونهى ور من الورى وهو دآء في الوف يقال وراه الله وف من الوفاء واسر من سرى يسري ونل من النيل يقول اسر إلى اعداءك وأدرك منهم أرادتك ولهذا قال غظ ارم صب احم اغز اسب رع زع د ل اثن نل أي غظ حسادك وارم من يكيدك ويشنأك وصب من صاب السهم الهدف يصيبه واحم حوزتك واغز اعداءك واسب أولادهم ورع اعداءك أي أفزعهم وزع من وزعته أي كففته ود من الدية أي تمل الدية عمن تب عليه ول من وليت الأمر إلي واثن اعداءك من
|
|
|