|
|
صفحة: 15
يعني أن ا ( يوة وإن طالت فهي إلى انقضاء . لبقى ياك في حشاي صبابة إلى كر تركي النجار جليب النجار الأصل والليب الذي جلب من بلد إلى بلد يقول أبقى بوته في قلبي صبابة إلى كل من هو من جنسه وأصله . ومــا كل وجــه أبيض بــبــارك ول كل جفن ضيق بنجيب يشير إلي أنه كان جامعا ب ين اليمن والنجابة والغلم قد ينجب و لا يكون مباركا . لئن ظهرت فينا عـلـيه كـآبة لقد ظهرت في حد كل قضيب يقول لئن حزنا عليه لقد حزنت عليه السيوف ( سن استعماله أياها وإذا أثر ا ( زن في الماد فكفى به حزنا . وفي كل قوس كل يوم تناضـل وفي كل طرف كل يوم ركوب يــعــز عـلـيه أن يخـل بـــــعـــــادة وتــدعــو لمـــر وهـــو غــيــر مجـيب يقول يعظم ويشتد عليه أن يترك عادته في خدمتك فتدعوه وهو لا يجيبك وكنت إذا أبصرته لك قائمـا نظرت إلــى ذي لبدتي أديــب ويقول إذا رأيته قائما عندك نظرت إلى جامع ب ين الشجاعة والأدب فكان في الشجاعة ليثا وكان ذا أدب في نفسه فكنت أنظر منه إلى ليث أديب . فإن يكن العلق النفيس فقدتـه فمن كف متلف أغر وهوب
|
|
|