|
|
صفحة: 346
على المصدر أراد كأنه ذو عجل من حذاقة فحذف المضاف جـــاز حــــدود اجــتــهــاده فــــأتــــى غــيــر اجــتــهــاد لمـــه الهبل يقول بالغ في الاجتهاد حتى جاوز حد الاجتهاد ففعل ما هو غير اجتهاد لأن الخطأ من فعل المقصرين ثم دعا عليه فقال لأمه الهبل وهو الثكل أبــلــغ مــا يطلب الــنــجــاح بــه الــــــ طــبــع وعــنــد التعمق الــزلــل التعمق بلوغ عمق الشيء وهو اقصاه يريد به المبالغة ومجاوزة الحد يقول النجاح في الأمور مقرون با يفعله الإنسان بطبعه فإذا تكلف وبالغ زل فأخطأ إرث لــهــا إنـــهـــا لـــا مـــلـــكـــت وبــــالــــذي قـــد أســـلـــت تنهمل مــثــلــك يـــا بــــدر لا يـــكـــون و لا تــصــلــح إ لا لــثــلــك الــــدول يقول لا يخلق الله مثلك و لا تصلح الدولات إ لا لك في جودك وكرمك واحسانك إلى الناس وصاحب الدولة يجب أن يكون كريما سخيا لينتفع الناس بدولته والمثل الثاني صلة يريد إ لا لك وقال أيضا يمدحه بقاءي شــاء ليس هم ارتـحـا لا وحسن الصبر زمــوا لا الما لا يقول لما ارتلوا عني ارتل بقاءي شاء ارتا لا لا هم شاءوا ذلك وكأنهم زموا صبري للمسير لا جمالهم لأني فقدت الصبر بعدهم وإنا نفى الارتال عنهم لأن ارتال بقائه أهم وأعظم شأنا فكأن
|
مطاح
|
|