|
|
صفحة: 190
ليس يصلح لم ا طلب لأ نه سوادي فــكــأنــه حــســب الســـنـــة حــــلـــــــــوة أو ظــنــهــا الـــبـــرانـــي والزاذا البرني والزاذ نوعان من التمر أي أنه تعود أكل الأرطاب وليس من أهل الطعان والضراب لم يلق قبلك من إذا اختلف القنـا جعل الطعان من الطعان ماذا يقول لم يلق قبلك رج لا إذا اختلفت الرماح عند المطاعنة لم يهرب من الطعان إ لا إلى الطعان ولم يلجأ إ لا إلى الاربة لشجاعته وعلمه أنه لا يحامى على حقيقته إ لا بالطعان كما قال الحص ين ، تأخرت أستبقي الحيوة فلم أجد ، لنفسي حيوة مثل أن أتقدها مـــن لا تــوافــقــه الـــيـــاة وطـــيـــبـــهـــا حــتــى يـــوافـــق عــزمــه النـــقـــاذا أي لا يلتد طعم الحياة إ لا إذا أم ى عزمه فأنفذه يعني أن طيب عيشه في انفاذ عزمه مــتــعــودا لــبــس الـــــدروع يــخــالـــــهـــــا فــي الــبــرد خـــزا والــهــواجــر لاذا متعودا من صفة قوله من وهو نكرة في محل النصب كأنه قال لم يلق قبلك انسانا متعودا لبس الدروع يظنها في برد الشتاء خزا يدفىء من البرد وفي الهواجر وهي جمع هاجرة وهي وقت شدة الحر في نهار الصيف لاذا وهو ثوب رقيق من الكتان يلاذ به من الحر وفي هذا البيت عطف على عامل ين مختلف ين لأنه عطف الهواجر على البرد واللاذ على الخز وذلك لا يجز إ لا على قول الأخفش على أنه قد
|
مطاح
|
|