|
|
صفحة: 42
الطائي ، ما زال يهذي بالمكارم والندى ، حتى ظننا أنه محموم ، وهذا معنى بارد وقد زاده الطائي فسادا واصل هذا المعنى من قول عبيد بن أيوب العنبري ، ما كان يعطي مثلها في مثله ، إ لا كري الخيم أو المجنون . إذكار مثلك ترك إذكاري له إذ لا تريد لا أريد مترجما يقال انكرته كذا بنزلة ذكرته والمترجم المعبر عن الشيء مثل الترجمان يقول إذا تركت انكاري لك حاجتي فهو انكار مثلك لأنك تعلم ما أريد ف لا تتاج إلى من يترجم لك عما في ضميري والمعنى من قول أبي تام ، وإذا الجود كان عوني على المرء تقاضيته بترك التقاضي وقال أيضا في صباه . محبي قيام ما لذالكـم الـنـصـل بريا من الرحى سليما من القتل قال ابن جنى معناه يا من يحب مقامي وترك الاسفار كيف اقيم ولم أجرح بنصلي اعدائي والقيام على ما قال الوقوف وترك الحركة من قولهم قامت الدابة إذا وقفت وقام الماء وجمع الكناية في ذلكم لأنه خاطب الجماعة والصحيح أن القيام هنا قيام إلى الشيء أو بالشيء يقول أيها البون قيامي إلى الحرب أو بالحرب ما لنصلكم لا يقتل ولايجرح وليس فيه آثار الضرب أي لم لا تعينونني بالسيف إن أحببتم قيامي . أرى مـــن فـــرنـــدى قــطــعــة فـــــي فـــــرنـــــده
|
مطاح
|
|