|
|
صفحة: 137
يقول بان الذنوب تولد وأن ›››››››››››››››› ه يفسد العقول لرض ال-از موريكن لك أرشد ايش ما ساقك معي في ذا الفضول م ››››› ر أنت للحج و الزي ››››››››››››› ارا ودعني في الشرب منهمل من ليس لو قدره و ل استطاع ال ››››› ني ›››››› ة أب ›››› ل ››››››› غ من الع ››› م ››››››› ل وظهر بعد هؤلء بأشبيلية ابن جحدر الذي فضل على الزجالي في فتح ميورقة بالزجل الذي أوله هذا : من عاند التوحيد بالسيف يحق أنا بري من يعاند الق قال ابن سعيد لقيتة و لقيت تلميذة العمع صاحب الزجل الشهور الذي أوله : يا ليتني ان رأيت حبيبي أف ››› ت ››› ل اذنو بالرسيا ليش أخذ عنق الغزي ››››››› ل وس ››››› رق فم ال-يا ثم جاء من بعدهم أبو ا ( سن سهل بن مالك إمام الدب ، ثم من بعدهم لهذه العصور صاحبنا الوزير أبو عبد الله بن ا ) طيب إمام النظم والنثر في اللة السلمية غير مدافع ، فمن محاسنه في هذه الطريقة : امزج الكواس وامالي تدد ما خلق الال إل أن يبدد ومن قوله على طريقة الصوفية وينحو منحى الششتري منهم : بن طلوع وبن ن › زول اختل ››››› ط ››››› ت الغ ›››››››››››››››› زول وم ›››››› ضى من لم يك ›››› ن وب ››››››››› قي من لم ي ››››››››››››››› زول ومن محاسنه أيضا قوله في ذلك العنى : البعد عنك يا بني أعظم مصايبي وحن حصل لي قربك سببت قاربي وكان لعصر الوزير ابن ا ) طيب بالندلس محمد بن عبد العظيم من أهل وادي آش ، وكان إماما في هذه الطريقة وله من زجل يعارض به مدغليس في قوله : لح الضياء والن-وم حيارى بقوله : حل ال-ون يا أهل الشطارا مذ حلت الشمس في المل تددوا كل يوم خاعا ل تعلوا بينها ثم ››››››››››››› ل
|
مطاح
|
|