|
|
صفحة: 75
اليقي ، يا راقع الدنيا بالدين ، أبهذا أمرك الرحمن ، أم على هذا دلك القرآن؟ ت ›› خ ››››› رب م › ا يبقى ، وتعمر ف ›› ان ›› ي ›› ا ف ›› ا ذاك م ›› وف ›› ور ، ول ذاك عامر فهل لك إن وافاك حتف ››››› ك بغ ››››››› تة ولم تكتسب خيرا لدى الله عاذر؟؟ أترضى بأن تقضى الياة وتنقضي ودين ›››››››› ك منقوص ومالك وافر؟؟ قال عيسى بن هشام : فقلت لبعض ا ( اضرين : من هذا؟ قال : غريب قد طرأ ل أعرف شخصه ، فاصبر عليه إلى آخر مقامته ، لعله ينبئ بعلمته ، فصبرت فقال : زينوا العلم بالعمل ، واشكروا القدرة بالعفو ، وخذوا الصفو ودعوا الكدر ، يغفر الله لي ولكم ، ثم أراد الذهاب ، فمضيت على أثره ، فقلت : من أنت يا شيخ؟ فقال : سبحان الله ! لم ترض با ( لية غيرتها ، حتى عمدت إلى العرفة فأنكرتها ! أنا أبو الفتح السكندري ، فقلت : حفظك الله ، فما هذا الشيب؟ فقال : نذير ، ولكن ››››››››››› ه س › اك ››› ت وض ›› ع ›› ي ›› ف ، ول ›› ك ›› ن ›› ه ش ›› ام ›› ت وأشخاص موت ، ولكنه إل ›››››› ى أن أش ›››› ي ›››› ع ›››› ه ث ››››› اب ››››› ت
|
|
|