|
|
صفحة: 74
أل ، ل ، ول ››› ك ››› ن ››› ا ن ››› غ ››› ر ن ››› ف ››› وس ››› ن ››› ا وت ›› غ ›› ل ›› ه ››››› ا ال ›››› ل ›››› ذات ع ›› م ›› ا ن ››› ح ››› اذر وكيف يلذ العيش من هو م ›› وق ›› ن بوقف ع ›› دل حيث تبلى السرائر كأنا نرى أن ل نش ›››››››››› ور ، وأنن ›››››› ا سدى ، م › ا لنا بعد الفناء مصائر ! كم غرت الدنيا من مخلد إليها وصرعت من مكب عليها؛ فلم تنعشه من عثرته؟ ولم تقله من صرعته ، ولم تداوه من سقمه ، ولم تشفه من أله . بل › ى أوردت ››››››› ه ب ›› ع ››››› د ع ››› ز ورف ›››› ع ›››› ة م ››››› وارد س ››› وء م › ا ل ›› ه ›› ن م ›› ص ›› ادر فلم ››››››››››››››› ا رأى أن ل ن ›››››› اة وأن ››› ه هو الوت ل ين-يه منه الؤازر ت ›› ن ›› دم ل ›› و أغ ›› ن ›› اه ط ››› ول ن ›››› دام ›››› ة ع ›› ل ›› ي ›› ه وأب ›› ك ›› ت ›› ه ال ›› ذن ›› وب الكبائر بكى على ما سلف من خطاياه ، وتسر على ما خلف من دنياه ، حيث لم ينفعه الستعبار ، ولم ين-ه العتذار . أح ›› اط ›› ت ب ›› ه أح ›› زان ›› ه وه ›› م ›› وم ›› ه وأب ›› ل ›› س ل ›› ا أع ›› - ›› زت ››››› ه ال ›› ع ›› اذر فليس له من كربة اموت ف ›› ارج ول ›› يس ل ››››››› ه ما يحاذر ناصر وقد خسئت فوق النية نفس ›››› ه ترددها منه اللهى والناجر فإلى متى ترقع بآخرتك دنياك ، وتركب في ذاك هواك؟ إني أراك ضعيف
|
|
|