|
|
صفحة: 67
كتابتهم وإحاطة كثير من دونهم بصطلحهم فإن كتبوا ذلك لن ل خبرة له بصطلحهم فينبغي أن يعدلوا عن ذلك إلى البيان ما استطاعوه ، وإل كان بثابة ا ) ط الع-مي ، لنهما بنزلة واحدة من عدم التواضع عليه . وليس بعذر في هذا القدر ، إل كتاب العمال السلطانية في الموال واليوش ، لنهم مطلوبون بكتمان ذلك عن الناس فإنه من السرار السلطانية التي ي-ب إخفاؤها ، فيبالغون في رسم اصطلح خاص بهم . ويصير بثابة العمى . وهو الصطلح على العبارة عن ا ( روف بكلمات من أسماء الطيب و الفواكه والطيور والزاهير ، ووضع أشكال أخرى غير أشكال ا ( روف التعارفة يصطلح عليها التخاطبون لتأدية مافي ضمائرهم بالكتابة . وربا وضع الكتاب للعثور على ذلك ، وإن لم يضعوه أول ، قواني بقاييس استخرجوها لذلك بداركهم يسفونها فك العمى . وللناس في ذلك دواوين مشهورة . والله العليم ا ( كيم .
|
مطاح
|
|