|
|
صفحة: 135
في الرايات لو حلف عندي خمسي يينا أسامة ما صدقته أهذا مذهب إبراهيم؟ أهذا مذهب علقمة؟ أهذا مذهب عبد الله؟ وأورد العقيلي هذا ا ( ديث في الضعفاء وقال الذهبي ليس بصحيح . وخرج ابن ماجة عن علي › من رواية ياسي الع-لي عن إبراهيم بن محمد بن ا ( نفية عن أبيه عن جده قال : قال رسول الله : › الهدي منا أهل البيت يصلح الله به في ليلة . وياسي الع-لي وإن قال فيه ابن معي ليس به بأس فقد قال البخاري فيه نظر . وهذه اللفظة من اصطلحه قوية في التضعيف جدا . وأورد له ابن عدي في الكامل والذهبي في اليزان هذا ا ( ديث على وجه الستنكار له وقال هو معروف به . وخرج الطبراني في مع-مه الوسط عن علي › إنه قال للنبي › أمنا الهدي أم من غيرنا يا رسول الله؟ فقال : بل منا بنا يختم الله كما بنا فتح وبنا يستنقذون من الشرك وبنا يؤلف الله قلوبهم بعد عداوة بينة كما بنا ألف بي قلوبهم بعد عداوة الشرك . قال علي أمؤمنون أم كافرون؟ ، كافرون؟ قال : مفتون وكافر انتهى . وفيه عبد الله بن لهيعة وهو ضعيف ا ( ال . وفيه عمر بن جابر وا ( ضرمي وهو أضعف منه . قال أحمد بن حنبل : روي عن جابر مناكيز وبلغني أنه كان يكذب وقال النسائي ليس بثقة وقال كان ابن لهيعة شيخا أحمق ضعيف العقل وكان يقول : علي في السحاب ، وكان ي-لس معنا فيبصر سحابة فيقول ، هذا علي قد مر في السحاب ، وخرج الطبراني عن علي رضي الله تعالى عنه أن رسول الله › قال : يكون في آخر الزمان فتنة يحصل الناس فيها كما يحصل الذهب في العدن فل تسبوا أهل الشام ولكن سبوا أشرارهم فإن فيهم البدال يوشك أن يرسل على أهل الشام صيب من السماء فيفرق جماعتهم حتى لو قاتلتهم الثعالب غلبتهم فعند ذلك يخرج خارج من أهل بيتي في ثلث رايات الكثر يقول بهم خمسة عشر ألفا والقل يقول بهم اثنا عشر ألفا وأمارتهم امت امت يلقون سبع رايات تت كل راية منها رجل يطلب اللك فيقتلهم الله جميعا ويرد الله إلى السلمي إلفتهم ونعمتهم وقاصيتهم ورأيهم . وفيه عبد الله بن لهيعة وهو ضعيف معروف ا ( ال ورواه ا ( اكم في الستدرك وقال صحيح السناد ولم يخرجاه في روايته ثم يظهر الهاشمي فيرد الله الناس إلى إلفتهم الخ وليس في طريقه ابن لهيعة وهو إسناد صحيح كما ذكر . وخرج ا ( اكم في الستدرك عن علي › من رواية أبي الطفيل عن محمد بن ا ( نفية قال : كنا عند علي › فسأله رجل عن الهدي فقال له : هيهات ثم عقد بيده سبعا فقال ذلك يخرج في آخر الزمان إذا قال الرجل الله الله قتل وي-مع الله له قوما قزعا ،
|
مطاح
|
|