|
|
صفحة: 86
وال ›› ب ›› س م ›› ن ال ›› ل ›› ق ال ›› ض ›› اع ›› ف ›› ة التي وص ››› ى ب ›› ه ›› ا ص ›› ن ›› ع ال ›› ص ›› ن ›› ائ ›› ع تبع وال ›››› ه ›››› ن ›››› دوان ›››› ي ال ››› رق ››› ي ››› ق ف ››› إن ››› ه ››› أم ››› ض ››› ى ع ››› ل ››› ى ح ›››› د ال ›››››››› دلص وأق ››› ط ››› ع وارك ››››› ب م ››› ن ال ›› ي ›› ل ال ›› س ›› واب ›› ق ع ››› دة ح ›› ص ›› ن ›› ا ح ›› ص ›› ي ›› ن ›› ا ل ›› ي ›› س ف ›› ي ›› ه م ›› دف ›› ع خ ››› ن ››› دق ع ›› ل ›› ي ›› ك إذا ض ››› رب ››› ت محلة سيان ت ›› ت ›› ب ›› ع ظ ›››› اف ›››› را أو ت ›› ت ›› ب ›› ع وال ›››››››› واد ل ت ››› ع ››› ب ››› ره وان ››››››› زل ع ››› ن ››› ده ب ›››› ي ال ›››› ع ›››› دو وب ››››› ي ج ›› ي ›› ش ›› ك ي ›› ق ›› ط ›› ع واج ››› ع ››› ل م ›› ن ›› اج ›› زة ال ››› ي ››› وش ع ›› ش ›› ي ›› ة ووراءك ال ››› ص ››› دق ال ›››› ذي ه ››› و أم ›› ن ›› ع وإذا ت ›› ض ›› اي ›› ق ›› ت ال ››› ي ››› وش ب ››› ع ››› رك ض ›› ن ›› ك ف ›››› أط ›››› راف ال ›››› رم ›››› اح ت ›› وش ›› ع واص ››› دم ››› ه أول وه ››› ل ››› ة ل ت ›› ك ›› ت ›› رث ش ›› ي ›› ئ ›› ا ف ›› إظ ›› ه ›› ار ال ›› ن ›› ك ›› ول يضعضع واج ››› ع ››› ل م ››› ن ال ››› ط ››› لع أه ›››› ل ش ›› ه ›› ام ›› ة ل ›› ل ›› ص ›› دق ف ›› ي ›› ه ›› م ش ›› ي ›› م ›› ة ل ت ›› خ ›› دع ل ت ›› س ›› م ›› ع ال ›››› ك ›››› ذاب ج ››››› اءك م ››› رج ››› ف ››› ا ل رأي ل ››› ل ››› ك ››› ذاب ف ›› ي ›› م ›› ا يصنع قوله واصدمه أول وهلة ل تكترث البيت مخالف لا عليه الناس في أمر ا ( رب فقد قال عمر لبي عبيد بن مسعود الثقفي لا وله حرب فارس والعراق فقال له اسمع وأطع من أصحاب النبي › وأشركهم في المر ول تيب مسرعا حتى تتبي فإنها ا ( رب ول يصلح لها الرجل الكيث الذي يعرف الفرصة والكف وقال له في أخرى : إنه لن ينعني أن أؤمر سليطا إل سرعته في ا ( رب وفي التسرع في ا ( رب إل عن بيان ضياع والله لول ذلك لمرته لكن ا ( رب ل يصلحها إل الرجل الكيث هذا كلم عمر وهو شاهد بأن التثاقل في ا ( رب أولى من ا ) فوف حتى يتبي حال تلك ا ( رب وذلك عكس ما قاله الصيرفي إل أن يريد أن الصدم بعد البيان فله وجه والله تعالى اعلم . ول وثوق في ا ( رب بالظفر وإن حصلت أسبابه من العدة والعديد وإنا الظفر فيها والغلب من قبيل البحث والتفاق وبيان ذلك أن أسباب الغلب في الكثر م-تمعة من أمور ظاهرة وهي اليوش ووفورها وكمال السلحة واست-ادتها وكثرة الش-عان وترتيب الصاف ومنه صدق القتال وما جرى م-رى ذلك ومن أمور خفية وهي إما خداع البشر وحيلهم في الرجاف والتشانيع التي يقع بها التخذيل وفي التقدم إلى الماكن الرتفعة ليكون ا ( رب من أعلى فيتوههم النخفض لذلك و في الكمون في الغياض ومطمئن الرض والتواري بالكدى حول العدو حتى يتداولهم العسكر دفعة وقد تورطوا فيتلفتون إلى الن-اة وأمثال ذلك وإما أن تكون تلك السباب ا ) فية أمورا سماوية ل قدرة للبشر على اكتسابها تلقى في القلوب فيستولي الرهب عليهم لجلها
|
مطاح
|
|