|
|
صفحة: 80
وتكنها في الغضاضة والبداوة فإذا انتبهت عيون سياستهم ونظروا في أعطاف ملكهم واستتموا شيات ا ( ضارة ومفاني البذخ والبهة انتحلوا جميع هذه السمات وتفننوا فيها و تاروا إلى غايتها وأنفوا من الشاركة فيها وجزعوا من افتقادها وخلو دولتهم من أثارها والعالم بستان والله على كل شيء رقيب .
|
مطاح
|
|