sso
| أهلاً بك زائر - دخول | حسابي | رف كتبي | مجلد المضامين الخاصة بي
 موقع فهرست
صفحة: 74

بعد عليه كما ذكرناه . ذكر ذلك ا ) طام في كتاب معالم السن والاوردي في الحكام السلطانية و أنكره الققون من التأخرين لا يلزم عليه أن يكون الدينار والدرهم الشرعيان م-هولي في عهد الصحابة من بعدهم مع تعلق ا ( قوق الشرعية بهما في الزكاة والنكحة وا ( دود وغيرها كما ذكرناه وا ( ق أنهما كانا معلومي القدار في ذلك العصر لريان الحكام يومئذ با يتعلق بهما من ا ( قوق وكان مقدارهما غير مستخص في ا ) ارج و إنا كان متعارفا بينهم با ( كم الشرعي على القدار في مقدارهما وزنتهما حتى استفحل السلم وعظمت الدولة ودعت ا ( ال إلى تشخيصهما في القدار والوزن كما هو عند الشرع ليستريحوا من كلفة التقدير وقارن ذلك أيام عبد اللك فشخص مقدارهما وعينهما في ا ) ارج كما هو في الذهن ونقش عليهما السكة باسمه وتأريخه أثر الشهادتي اليانيتي وطرح النقود الاهلية رأسا حتى خلصت ونقش عليها سكة وتلشى وجودها فهذا هو ا ( ق الذي ل محيد عنه ومن بعد ذلك وقع اختيار أهل السكة في الدول على مخالفة القدار الشرعي في الدينار والدرهم واختلفت في كل القطار والفاق ورجع الناس إلى تصور مقاديرهما الشرعية ذهنا كما كان في الصدر الول وصار أهل كل أفق يستخرجون ا ( قوق الشرعية من سكتهم بعرفة النسب التي بينها وبي مقاديرها الشرعية وأما وزن الدينار باثنتي وسبعي حبة من الشعير الوسط فهو الذي نقله الققون وعليه الجماع إل ابن حزم خالف ذلك وزعم أن وزنه أربع وثمانون حبة . نقل ذلك عنه القاضي عبد ا ( ق ورده الققون وعدوه وهما وغلطا وهو الصحيح والله يحق ا ( ق بكلماته وكذلك تعلم أن الوقية الشرعية ليست هي التعارفة بي الناس لن التعارفة مختلفة باختلف القطار والشرعية متحدة ذهنا ل اختلف فيها والله خلق كل شيء فقدره تقديرا . ا ) ات و أما ا ) ات فهو من ا ) طط السلطانية و الوظائف اللوكية وا ) تم على الرسائل والصكوك معروف للملوك قبل السلم وبعده وقد ثبت في الصحيحي أن النبي › أراد أن يكتب إلى قيصر فقيل له إن الع-م ل يقبلون كتابا إل أن يكون مختوما فاتخذ خاتا من فضة ونقش فيه محمد رسول الله قال البخاري جعل الثلث الكلمات ثلثة أسطر وختم به وقال ل ينقش أحد مثله قال وتختم به أبو بكر وعمر وعثمان ثم سقط من يد عثمان في بئر أريس وكانت قليلة الاء فلم يدرك قعرها بعد واغتم عثمان وتطير منه وصنع آخر على مثله وفي كيفية نقش ا ) ات وا ) تم به وجوه وذلك أن ا ) ات يطلق على اللة التي تعل في الصبع ومنه تختم إذا لبسه ويطلق على النهاية والتمام ومنه ختمت المر إذا بلغت آخره وختمت القرآن كذلك ومنه خات النبيي وخات المر ويطلق على السداد الذي يسد به الواني والدنان ويقال فيه ختام ومنه قوله تعالى :

مطاح


 لمشاهدة موقع فهرست بأفضل صورة وباستمرار
مطاح، مركز التكنولوجيا التربوية، شركة لفائدة الجمهور © جميع الحقوق محفوظة لمركز التكنولوجيا التربوية وللناشرين المشاركين
فهرس الكتب أنظمة المكتبة حول المكتبة مساعدة