|
|
صفحة: 184
صلفال الامس شرع يف القانت الدولة من البداوة إلى الضارة لمعا أن هذه الطوار يةعطبي للدول إنف لبغال الذي ونكي به كالل إنا هو صيبةعبال وبا هاعيتب من شدة البأس ودعوت تراسفال ول ونكي كذل الباغ إل عم البداوة طورف الدولة من أولها ب ›› داوة ثم إذا حصل كالل هعتب هفالر عواتسا الح ›› وال وا ( ضارة إنا هي نفت يف فالتر امكوإح عالصنائ ملةعالست يف وجوهه ومذاهبه من الطابخ واللبس والباني رشفوال والبنية وسائر وائدع النزل وأحواله لكلف واح ›› د منها عصنائ يف است-ادته قوالتأن يهف تختص به ويتلو ضهاعب ضاعب ثركوتت فباختل ما عتنز إليه وسفالن من الشهوات واللذ معوالتن بأحوال فالتر وما تتلون به من وائدعال صارف طور ا ( ضارة يف كالل عيتب طور البداوة ضرورة لضرورة يةعتب هفالر كللمل وأهل الدول أبدا لدونقي يف طور ا ( ضارة وأحوالها للدولة ةقالساب بلهمق . أحوالهمف يشاهدون ، ومنهم يف لبغال يأخذون ، ومثل هذا عقو ربعلل لا انك تحفال واكومل ف ›› ارس وال ›› روم واستخدموا بناتهم وأبناءهم ولم ونواكي كلذل هدعال يف شيء من ا ( ضارة دقف يكح أنه دمق لهم ققالر انواكف يحسبونه اعاقر ثرواعو لىع ورفاكال يف خزائن سرىك ملوهعاستف يف ع-ينهم ملحا ومثال كذل ثيرك لماف بدواعاست أهل الدول بلهمق ملوهمعواست يف مهنهم وحاجات منازلهم واختاروا منهم الهرة يف أمثال كذل و ومةقال ليهمع ادوهمفأ لجع كذل يامقوال لىع ملهع نفوالت يهف عم ما حصل لهم من عأتسا يشعال نفوالت يف أحواله واغبلف ايةغال يف كذل وتطوروا بطور ا ( ضارة وال ›› ت ›› فر يف الح ››› وال واست-ادة معالطا وال ›› ش ›› ارب وال ›› لب ›› س والباني والسلحة رشفوال وآلنية وسائر ونعالا وا ) رثي كذلكو أحوالهم يف أيام الباهاة و الولئم
|
مطاح
|
|